
تعتبر الشخصيّة القياديّة من أهمّ الشخصيات، وأكثرها بروزاً، وتأثيراً في أي بيئة من البيئات، أو مجتمع من المجتمعات، فهذه الشخصيّة قادرةٌ على إحداث التغييرات المطلوبة، ووضع يدها على مواضع الخلل، ومعالجته، ومن هنا فإنّ هذه الشخصية لا بُدَّ وأن تتمتّع بالعديد من الصفات الإيجابيّة الهامة، وأن تجد لها قبولاً واسعاً لدى من تتعامل معهم بشكلٍ مباشرٍ.








