أولاً: تطبيق المناهج وفقاً للطريقة الكشفية:
1) الوعد والقانون :
يحتوي الوعد والقانون مجموعة من المثل والقيم والاتجاهات السلوكية الحميدة والتي إذا ما عمل بها الكشاف سيحقق الاتجاهات التربوية والسلوك الشخصي في المناهج الكشفية ولن يتأتى ذلك إلا بالقدوة الحسنة من القائد الكشفي لكشافيه.
2) التعلم بالممارسة:
تقوم المناهج الكشفية على اكتساب المهارات وتعلم الاتجاهات والقيم من خلال الممارسة العملية لأفراد الفرقة الكشفية لجميع البرامج والأنشطة الكشفية .
3) العمل في جماعات صغيرة ( نظام الطلائع ):
يتم تنفيذ برامج الفرقة الكشفية من خلال الطلائع وذلك بهدف تنمية التعاون والتدريب على القيادة والعمل الجماعي.
4) برامج متدرجة ومثيرة:
تتضمن أنشطة متنوعة لإشباع رغبات المشاركين وتشمل الألعاب والمهارات والخدمات العامة والبيئية ويمارس الجزء الأكبر من هذه الأنشطة في الخلاء وبين أحضان الطبيعة.
ثانياً: الربط بين المنهج الكشفي والمقررات الدراسية:
تعتبر الممارسة العملية من أهم وسائل التعليم حيث يكتسب المتعلم من خلالها خبرات مباشرة وحيث أن المنهج الكشفي يشتمل على العديد من المواضيع المستمدة من المقررات الدراسية لذا فإنه يتعين على القائد الكشفي الربط بين هذه المواضيع والمقررات الدراسية تحقيقاً للتكامل في اكتساب الخبرات التعليمية، مثلا في مادة الجغرافيا يمكن الربط في المواضيع التالية:
الجهات الأصلية والفرعية – معرفة الاتجاه ليلا ونهارًا – رسم الخريطة – مقياس الرسم .. الخ.
ثالثاً: الاستعانة بالمتخصصين:
وتشمل هذه الاستعانة المعلم – ولي أمر الكشاف – أصحاب الاختصاص .
كيف يمكن الاستعانة بالمعلم؟
يستطيع القائد الكشفي الاستعانة بمعلمي المواد المختلفة بالمدرسة في تنفيذ بعض البرامج سواء كانت برامج التقدم أو برامج الهوايات فمثلاً :
Ø معلم التربية الإسلامية “محاضرة – ندوة”.
Ø معلم اللغة العربية “حفل سمر – مهرجان”.
Ø معلم العلوم “تجارب علمية – هوايات”.
Ø معلم الحاسب الآلي “مهارات”.
Ø معلم التربية البدنية “هوايات-مهارات” .
رابعاً: إذكاء روح التنافس بين “الفتية/الطلائع” من خلال :
Ø عرض لوحة التقدم الخاصة بأعضاء الفرقة في النادي.
Ø إقامة المسابقات بين الطلائع.
Ø تقليد الفتية الشارات في حفلات خاصة.
Ø عرض أعمال وإنجازات الفتية والطلائع في نادي الفرقة.
Ø إنجاز متطلبات الترقي من خلال أنشطة الفرقة.