المرحلة الاولى 1930 1939 :
- اعتبار المظاهرات 100 سنة للاحتلال اهانة للشعب الجزائري
- رسوخ العزم على المقاومة والدفاع عن الذات ضد الغزو الاجنبي
- حفظ الشخصية الجزائرية
- الشعور بضرورة التنسيق الكشفي ومحو الخلافات وتوحيد الافواج الكشفية
- رفض السلطات الفرنسية للقانون الاساسي الذي تقدم به محمد بوراس
- تأسيس الجامعة الكشفية ك أ ج فعقد اول تجمع كشفي سنة 1939 بالعاصمة تحت رئاسة الشيخ عبد الحميد بن باديس تحت شعار : الجزائر وطننا _ الاسلام ديننا _ العربية لغتنا
- أنسلاخ الكشافين الجزائرين من المنظمات الكشفية الفرنسية
- ظهور عدة افواج كشفية عبر كامل التراب الوطني
- تأسيس أول فوج كشفي (الفلاح) بالجزائر العاصمة عام 1935 من طرف المرحوم
- التضييق على الافواج الكشفية الجزائرية واغلاق بعضها بحجج واهية
- المرحلة الثانية 1939 1945
- سياسة المستعمر في تجنيد الشبيبة الجزائرية
- محاولة المستعمر في الادماج والتبعية
- أصبحت ك ا ج العنصر الفعال والمحرك داخل الحركة الوطنية
- أنعقاد التجمع التاريخي في تلمسان سنة 1944 جمع 450 اطار
- مساندة جميع التيارات السياسية والوطنية والثقافية تحت شعار (الاستقلال)
- تضحية ك ا ج بأكثر من 45 قائد من خيرة أطاراتها وأعتقل بعضهم في مظاهرات 8 ماي 1945
- تعزيز الحاجة للاستعداد للكفاح التحريري وفرض ك ا ج نفسها
- أعتراف الكشافة الفرنسية بعد احداث 8 ماي باستقلال الكشافة وقدمت اليها وثيقة اعتماد
- المشاركة في التجمعات الدولية
- ظهور بعض الخلافات في صفوف التنظيمات الكشفية الجزائرية (الفتيان المسلمون و:ك أ ج )
المرحلة الثالثة 1954 1962
- وجاء بيان جبهة التحريرالوطني في أول نوفمبر 1954 ليجد الحركة الكشفية تبحث عن الطريق الانسب , ومنذ البداية وضعت جميع وسائلها تحت تصرف الثورة , والتحق اطاراتها بالثورة في صفوف جبهة التحرير الوطني فأبلوا البلاء الحسن فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر
- واقع الحركة الكشفية قبل التعددية وبعدها
- بعد الاستقلال أستدعت الجبهة مؤتمر للكشافة في سبتمبر 1962 وطلبت من الفدراليتين أعادة وحدة الحركة الكشفية وتكونت لجنة تحضير من الجمعيتين ولما أنعقد المؤتمر قرر أسترجاع أسم الفدرالية القديم مثلما اسماها المرحوم محمد بوراس فضمت القيادة ممثلين عن الحركتين القديمتين
ان المتتبع للحركة الكشفية بالجزائر يلاحظ انها مرت بعدة مراحل صعبة كانت نتيجتها جعل الكشافة الاسلامية بغض النظر عن خصوصياتها منظمة جماهيرية تحت أشراف جبهة التحرير الوطني 1975 1976 الفترة التي مهدة لادماج الكشافة الاسلامية الجزائرية ضمن منظمة وحيدة للشبيبة الجزائرية وبالسهولة بدون مؤتمر
ان هذا الوضع في تلك المرحلة لم يساعد الحركة الكشفية على الانطلاقة الحقيق بل أثر عليها ولمعالجة هذا الوضع الذي عرفته وضعت أستراتيجية جديدة ابتدا بالقطيعة مع الاتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية كتنظيم مستقل بذاته يعمل وفق مبادئه واهدافه وبرامج عمله وشرع في أحياء الحركة الكشفية تحت اسم الكشافة الاسلامية الجزائرية وحتى تتمكن الحركة من مواصلة رسالتها التربوية الوطنية لا بد لها من جهد كبير وعمل متواصل في شتى المجالات
هذا ماسوف نعرفه في الاعداد القادمة بحول الله